الكلور في مياه الاستحمام العدو الصامت لبشرتك وشعرك

16 يوليو 2025
بدر




💧 الكلور في مياه الاستحمام: العدو الصامت لبشرتك وشعرك


هل تعاني من جفاف في البشرة؟ أو تشعر أن شعرك فقد حيويته رغم استخدامك لمنتجات عناية باهظة؟

المشكلة قد لا تكون في المنتجات، بل في مياه الاستحمام نفسها.


🚨 الكلور: مادة تعقيم… لكنها مؤذية للبشرة

يُستخدم الكلور على نطاق واسع في تنقية مياه المنازل، لكنه قد يسبب آثارًا جانبية على البشرة والشعر.

وفقًا لدراسة نُشرت في Journal of Dermatology (2011)، التعرض المتكرر للكلور يؤدي إلى:

  • جفاف الجلد وفقدان الرطوبة الطبيعية
  • إضعاف الحاجز الواقي للبشرة، مما يسبب تهيجًا للبشرة الحساسة
  • زيادة احتمالية الإصابة بالإكزيما والصدفية
الكلور لا يُغسل فقط بالماء، بل يتم امتصاصه عبر الجلد واستنشاقه خلال الاستحمام.


💨 بخار الكلور أخطر مما تظن

في دراسة من Environmental Protection Agency (EPA)، تبين أن استنشاق بخار الكلور خلال الاستحمام يُعرض الجسم لمستويات أعلى من الكلور مقارنة بشرب الماء!

البخار يحمل الكلور إلى الجهاز التنفسي والجلد، خاصة في الحمامات المغلقة أو مع الماء الساخن.


🛡️ كيف يساعدك فلتر الاستحمام؟

فلتر استحمام عالي الجودة يحتوي عادة على طبقات من الكربون النشط وKDF-55 وCalcium Sulfite، وهي مواد فعالة في إزالة الكلور والمعادن الثقيلة حتى مع الماء الساخن.

الفوائد تشمل:

  • تقليل التهيج لدى أصحاب البشرة الحساسة
  • تحسين ملمس البشرة وزيادة نعومتها
  • تقليل تساقط الشعر وجفاف فروة الرأس
  • حماية أفضل للأطفال والحوامل من امتصاص الكلور


🌿 ابدأ العناية من المصدر

منتجات العناية تبدأ من مياه نظيفة وآمنة.

استخدام فلتر استحمام ليس مجرد تحسين رفاهية، بل هو أساس العناية الصحيحة بالبشرة والشعر.

امنح بشرتك البداية النقية التي تستحقها… من أول قطرة استحمام.